- توطين المشروع العلمي للألكاديمية في فرق تخصصية بوصفها مختبرات بحثية تقلب النظر في مختلف الإشكالات.
- التجسير بين التخصصات العلمية في المجالات الفكرية والتربوية ليكون النظر العلمي التخصصي مبنيا على قاعدة
التكامل. - احتضان الكفاءات العلمية وتشجيعها على النشر العلمي والمشاركة الوازنة في الملتقيات
التكوينية والتدريبية.